كشف تقرير أعمال وخدمات فرع صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف» بمنطقة الجوف، لدعم التوظيف والتدريب، وإيجاد الفرص الوظيفية في القطاع الخاص، الذي اطلع عليه أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز، خلال استقباله مدير فرع الصندوق بالمنطقة «هدف» بسام الدرعان، في مكتبه بالإمارة أمس (الخميس)، أن فرع «هدف» بالجوف قدم الخدمة لأكثر من 5000 مواطن ومواطنة، ويدعم عبر برنامج «حافز» حوالى 14000 من الباحثين والباحثات عن عمل.
وأفاد التقرير بأن الصندوق يقدم حزمة من البرامج، منها: دعم التوظيف لرفع المهارات، وبرنامج دعم خدمة ضيافة الأطفال للمرأة العاملة «قره»، وبرنامج دعم نقل المرأة العاملة «وصول»، وبرامج التدريب مثل «تمهير ودروب»، ودعم العمل الجزئي. وأطلق أخيرا، برنامج «دعم التوظيف» لرفع المهارات ودعما للقطاع الخاص يصل إلى 50% من راتب الموظف ولمدة ثلاث سنوات. وأسهم «هدف» في توظيف 2070 مواطنا ومواطنة خلال عام 2018، من بينهم 88 من ذوي الإعاقة.
كما استقبل أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز في مكتبه بالإمارة أمس (الخميس)، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الجوف المهندس ماجد الرويلي. وشدد الأمير فيصل بن نواف على دور الغرفة ورجال الأعمال الرائد في تنمية المنطقة من الجانب الاقتصادي من خلال طرح الفرص الاستثمارية ودعوة رجال الأعمال من داخل وخارج المنطقة مع تقديم التسهيلات أمامهم، وتوفير الفرص الاستثمارية الجديدة بالمنطقة؛ نظرا إلى ما تتمتع به من مزايا عدة تجعل منها منطقة ذات جذب استثماري يجب استغلالها تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
واستعرض خلال الاستقبال جهود الغرفة وأنشطتها التجارية والصناعية، ومدى تعاون رجال الأعمال والشركات في خدمة المجتمع ودعم فعاليات المنطقة.
وأفاد التقرير بأن الصندوق يقدم حزمة من البرامج، منها: دعم التوظيف لرفع المهارات، وبرنامج دعم خدمة ضيافة الأطفال للمرأة العاملة «قره»، وبرنامج دعم نقل المرأة العاملة «وصول»، وبرامج التدريب مثل «تمهير ودروب»، ودعم العمل الجزئي. وأطلق أخيرا، برنامج «دعم التوظيف» لرفع المهارات ودعما للقطاع الخاص يصل إلى 50% من راتب الموظف ولمدة ثلاث سنوات. وأسهم «هدف» في توظيف 2070 مواطنا ومواطنة خلال عام 2018، من بينهم 88 من ذوي الإعاقة.
كما استقبل أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز في مكتبه بالإمارة أمس (الخميس)، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الجوف المهندس ماجد الرويلي. وشدد الأمير فيصل بن نواف على دور الغرفة ورجال الأعمال الرائد في تنمية المنطقة من الجانب الاقتصادي من خلال طرح الفرص الاستثمارية ودعوة رجال الأعمال من داخل وخارج المنطقة مع تقديم التسهيلات أمامهم، وتوفير الفرص الاستثمارية الجديدة بالمنطقة؛ نظرا إلى ما تتمتع به من مزايا عدة تجعل منها منطقة ذات جذب استثماري يجب استغلالها تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
واستعرض خلال الاستقبال جهود الغرفة وأنشطتها التجارية والصناعية، ومدى تعاون رجال الأعمال والشركات في خدمة المجتمع ودعم فعاليات المنطقة.